رعى أمير منطقة تبوك الأمير فهد بن سلطان بن عبدالعزيز، أمس، بحضور نائب أمير المنطقة الأمير خالد بن سعود بن عبدالله بن فيصل بن عبدالعزيز، حفل جائزته للتفوق العلمي والتميز في عامها الـ37.
وكان في استقبال أمير تبوك، لدى وصوله مقر الحفل، رئيس جامعة تبوك رئيس اللجنة العليا للجائزة الدكتور عبدالله الذيابي وأعضاء لجنة الجائزة.
وكرّم أمير تبوك الفائزين والفائزات في الجائزة، إذ فاز في مجال التميز بالإبداع والابتكار الدكتور مسعد عيد العطوي؛ نظير إسهاماته في العديد من المجالات الإبداعية العلمية والثقافية والإصدارات الأدبية، ويُعد أحد أبرز أدباء المملكة المعاصرين، وفي مجال الخدمة المجتمعية (أفراد)، فاز صبيح طاهر المصري؛ نظير إسهاماته في العديد من المجالات المجتمعية والخيرية، وفي مجال التميز بالخدمة المجتمعية (منشآت)، فازت أوقاف العرادي الخيرية.
ثم كرم الفائزين والفائزات في مجال التفوق العلمي البالغ عددهم 34 فائزاً وفائزة، متمنياً لهم دوام التوفيق والسداد، في خدمة دينهم ثم مليكهم والوطن.
وقال أمير منطقة تبوك: «ليس هناك ما يمكن أن يُعبر عما يشعر به الإنسان عندما يُكرم المتفوقين والمتفوقات على هذا المستوى، والأجمل من الجائزة أنهم تدرجوا في هذا التكريم والتفوق من الابتدائي إلى المتوسط وإلى الثانوي، وصولاً إلى مراحل التعليم العالي، ولديهم طموح هائل وهذا أمر مفرح، وقد ذكرت سابقاً أننا في هذه الأيام نعيش مواسم الحصاد، وأهم الحصاد هو حصاد البشر، وهؤلاء هم الحصاد الذي نفتخر فيه»، مهنئاً إياهم وأولياء أمورهم وأهالي تبوك، ومنوهاً بدور المكرمين في الجائزة الذين كانت لهم الإسهامات المجتمعية الرائدة والمميزة، متمنياً التوفيق للجميع.
وأوضح الطالب عمر مسعد البلوي، في كلمته نيابة عن المتفوقين والمتفوقات في التحصيل العلمي، أنهم سعداء بنيل الجائزة، مؤكداً أنها تدفعهم لمزيد من العطاء والنجاح والتميز لمستقبلهم الطموح، وتزيد شعورهم بالمسؤولية تجاه تنمية وطنهم في ظل قيادة ورؤية طموحة.
ونوه رئيس جامعة تبوك رئيس اللجنة العليا للجائزة الدكتور عبدالله الذيابي، بالدور الكبير للتحفيز في بناء مستقبل مشرق لبلادنا يعتمد بشكل أساسي على بناء الإنسان ورعايته وتنمية مواهبه، وبدور الجائزة في توثيق مراحل التطوير والنمو في مجال التعليم العام والجامعي والتدريب التقني والمهني بمنطقة تبوك، حتى أصبح أبناؤها وبناتها يشاركون في حصد الجوائز على المستوى الوطني وفي المحافل العالمية.
وكان في استقبال أمير تبوك، لدى وصوله مقر الحفل، رئيس جامعة تبوك رئيس اللجنة العليا للجائزة الدكتور عبدالله الذيابي وأعضاء لجنة الجائزة.
وكرّم أمير تبوك الفائزين والفائزات في الجائزة، إذ فاز في مجال التميز بالإبداع والابتكار الدكتور مسعد عيد العطوي؛ نظير إسهاماته في العديد من المجالات الإبداعية العلمية والثقافية والإصدارات الأدبية، ويُعد أحد أبرز أدباء المملكة المعاصرين، وفي مجال الخدمة المجتمعية (أفراد)، فاز صبيح طاهر المصري؛ نظير إسهاماته في العديد من المجالات المجتمعية والخيرية، وفي مجال التميز بالخدمة المجتمعية (منشآت)، فازت أوقاف العرادي الخيرية.
ثم كرم الفائزين والفائزات في مجال التفوق العلمي البالغ عددهم 34 فائزاً وفائزة، متمنياً لهم دوام التوفيق والسداد، في خدمة دينهم ثم مليكهم والوطن.
وقال أمير منطقة تبوك: «ليس هناك ما يمكن أن يُعبر عما يشعر به الإنسان عندما يُكرم المتفوقين والمتفوقات على هذا المستوى، والأجمل من الجائزة أنهم تدرجوا في هذا التكريم والتفوق من الابتدائي إلى المتوسط وإلى الثانوي، وصولاً إلى مراحل التعليم العالي، ولديهم طموح هائل وهذا أمر مفرح، وقد ذكرت سابقاً أننا في هذه الأيام نعيش مواسم الحصاد، وأهم الحصاد هو حصاد البشر، وهؤلاء هم الحصاد الذي نفتخر فيه»، مهنئاً إياهم وأولياء أمورهم وأهالي تبوك، ومنوهاً بدور المكرمين في الجائزة الذين كانت لهم الإسهامات المجتمعية الرائدة والمميزة، متمنياً التوفيق للجميع.
وأوضح الطالب عمر مسعد البلوي، في كلمته نيابة عن المتفوقين والمتفوقات في التحصيل العلمي، أنهم سعداء بنيل الجائزة، مؤكداً أنها تدفعهم لمزيد من العطاء والنجاح والتميز لمستقبلهم الطموح، وتزيد شعورهم بالمسؤولية تجاه تنمية وطنهم في ظل قيادة ورؤية طموحة.
ونوه رئيس جامعة تبوك رئيس اللجنة العليا للجائزة الدكتور عبدالله الذيابي، بالدور الكبير للتحفيز في بناء مستقبل مشرق لبلادنا يعتمد بشكل أساسي على بناء الإنسان ورعايته وتنمية مواهبه، وبدور الجائزة في توثيق مراحل التطوير والنمو في مجال التعليم العام والجامعي والتدريب التقني والمهني بمنطقة تبوك، حتى أصبح أبناؤها وبناتها يشاركون في حصد الجوائز على المستوى الوطني وفي المحافل العالمية.